فريقنا الرجاء الرياضي ينهي دور المجموعات بإنتصار على ضيفه سيمبا التنزاني بنتيجة ثلاتة أهداف 💚
الشوط الأول اللعابة دخلوا بحماس زايد محاولة منهم يصنعوا اللعب و يحطوا كل ما عندهم و يجيبوا لبيوت لكن هذا انعكس عليهم و كثروا من التمريرات الخاطئة و قلال هم الفرص اللي شكلات خطر على المرمى نذكر منهم 2 متابعين الأولى للحافيظي تلاح عليها الحافيظي بالراس ضربات في البارة و خرجات و جات موراها صونطر لقلب المربع مشا معاها بنيتايك لتحت بالراس و مدارش معاها بالشكل المطلوب و خرجات بعيدة على البوطو و من تما غبرات الهجمات ديما ناقصة اللمسة الأخيرة اللي تجيب البيت و حاجة أخرى الجهة في اليمين كان فيها الهبطي ناقص و اول كرة جاتو قريب للمربع في الدقيقة 30 هزها لخابا عالية بزاف ماشي ديالو و يمكن كان أضعف عنصر في 45 دقيقة و تابعو زريدة
الهدف هو اللي عتق الموقف و جا من تمريرة مميزة من الصبار نحو بوزوق بدوره بالرأس نحو المعترك و خابا بالحس التهديفي ديالو وهم المدافع و تساناها من الجهة المعاكسة و فكرش كثير و لصقها في الشباك مانحا التقدم للرجاء اللي وخا كان الأداء متذبذب يستحق يخرج منتصر بهدف لصفر
مع بداية الشوط الثاني و مرور 4 دقائق فقط و ضياع فرصة لإضافة هدف ثاني من خابا الهدية جات من اقدام زريدة بعد ترويض خاطئ خطفوها ليه و بجوج ضربات خشاها الخصم في شباك الزنيتي معلنا هدف التعادل لكن الرجاء هاذ المرة ما طيحوش يديهم و بقاو داخلين في الماتش و ما جات ردت الفعل حتى الدقيقة 69 منين اصطاد خابا ضربة جزاء بعد مجهود فردي و توغل داخل المربع و هو اللي مشا ليها و سددها بطريقة احترافية و بلا فلسفة و عطا التقدم مرة أخرى للرجاء اللي ما كتافاش بهاذ النتيجة و سجل الثالث من طرف بولكسوت من تمريرة بنغيث و هما تغييرات إيجابية من المدرب اللي عرف كيف يسير المجموعة و كيفاش يبقى الفريق محافظ على السيطرة ديالو للقاء بقات غير أشياء لازم يشتغل فيها مع لاعبي الوسط هو عدم الإحتفاظ أكثر بالكرة و التدرب على الترويض الموجه contrôle orienté اللي كيعطي حلول ملموسة في بناء الهجمة
العلامة الكاملة للجمهور اللي بدع و حط ثلاتة تيفوات مختلفة الشكل و المعنى و دوز ليلة رمضانية ممتعة و التحم بشكل كبير مع اللاعبين و دفعهم نحو الفوز
تعليقات
إرسال تعليق