الله يكون في عون رئس الرجاء عزيز البدراوي

الله إكون في عون الرئيس البدراوي ،ما حيلتو إقاد هنا وهناك  ما حيلتو مع مرتزقة الصحف الصفراء ما حيلتو مع قناة المرحاض ومهرنطيها ،ماحيلتو مع الجامعة والعصبة ودائسهما ،ما حيلتو مع البرمجة واللجنة المركزية للتحكيم ..

 المسكين لا يتلقف سوى الأخبار السيئة منذ توليه قيادة الرجاء ، إذ تنهال عليه مصيبة ثلو أخرى في كل يوم بل في كل دقيقة آخرها شكاية لاعبين وضعا امام أنظار لجنة النزاعات  بالجامعة م.م لكرة القدم الأولى  رفعها  متولي (الفقيه لي نتسناو براكتو دخل جامع ببلغتو ) و الثانية من  ازروال الاعب النكرة الذي  اصبح اليوم معرفة يعرفه البادي والقاصي وهو يضع شكايته من أجل فسخ عقده مع مطالبته بما يفوق عن 270 مليون سنتيم بالرغم أنه لم تطأ قدميه ملعبا ما في مباراة ما .

ماذا يقع في الرجاء ؟ أهذا ذنب الرجاويين والرجاء في تشجيع رئيسهم ومساندته وتأييده ؟ هل ينتظرون سقوط الكل ،لا البدراوي ولا الرجاء الى القسم الثاني ؟

الكل اصبح بين عشية وضحاها متكالب على الرجاء في شخص رئيسها ،الكل يريد ان ينهش من لحم الرجاء الطاهر  كالكلاب و الضباع الضالة !

فحتى إخوان الأمس الذين تنعموا واستفادوا من مداخيل الرجاء ، تكالبوا عليها وأصبحوا من أشد أعدائها اليوم .

كل هذا لن يثنينا على ما نحن ماضون فيه من مساندة ومؤازرة للرئيس وللكيان الأخضر وبلحمة الصف بين الشعب الرجاوي الأبي لا لشيء سوى لإحقاق الحق ورفع الظلم والحيف على نادينا العريق المتجدر في التاريخ ،لابد إذن  من إحداث ثورة فكرية ،أخلاقية وقانونية  في هذا المجال كي نصحح اعوجاج هذه المنظومة الكروية الفاسدة منذ أكثر من عقد من الزمن .

عاشت الرجاء وشعبها حرة أبية ولا عاش من يتآمر عليها او 

يكرهها .

الله يكون في عون رئس الرجاء عزيز البدراوي